تسعة أشياء تساهم في جعلك مدير مشاريع ناجح

مدير المشروع الناجح … شخصية قيادية متميزة في غاية الأهمية , تملك صفة المرجعية لكافة أعضاء المشروع الذي يحوي شخصيات وربما جنسيات مختلفة بنفسيات ومرجعيات متفاوتة … عقبات وتحديات كثيرة على مدير المشروع معرفة إدارتها وضبطتها من جميع النواحي.
هنالك العديد من المهارات الضرورية التي يجب توافرها لدى مدير المشاريع الساعي للنجاح, هذه المهارات أَفرد لها المكتب العالمي لإدارة المشاريع PMI وغيره كتباً متخصصة. وهنالك العديد من المرجعيات التي تتكلم عن أخلاقيات العمل والسلوك والمهارات وغيرها .. لكن سأسرد هنا بعض الخصائص التي تساعدك – كمدير – على النجاح والتميز:

الجديد في برنامج Microsoft Project 2013 – الجزء الأول

لربما هذا أول مقال عربي حول النسخة الجديدة لبرنامج إدارة المشاريع مايكروسوفت بروجيكت 2013   Microsoft Project 2013 التي طرحت مايكروسوفت نسخته التجريبية منذ أقل من شهر ومن المنتظر أن تُطلق النسخة النهائية قريباً.
هنالك العديد من الإضافات والتعديلات حصلت على هذا البرنامج الذي لا غنى عنه فProject 2013ي إدارة أي مشروع, يمكنك أن تجد تغييرا كبيراً على في جزئية التقارير الرسومية التي أُضيفت الى هذا الإصدار وأصبح بالإمكان الاطلاع على المخططات البيانية Dashboard من خلال البرنامج مباشرة والتعديل على تصميمها دون الحاجة الى Project Server أو  Reporting Services أو SharePoint, ولربما يكون هنالك تقارير إضافية في الإصدار الرسمي القادم.

ما الذي يتوقعه منك رئيسك

حتى لو كنت تعرف أهدافك وخطتك السنوية قد لا تكون مدركاً كل ما يتوقعه منك مديرك المباشر!
فكل مدير لديه توقعات غير مكتوبة و غير معلنة, و ستنعكس نظرة المدير سلباً تجاه موظفه في حال لم تُلبى هذه التوقعات حتى لو كانت النتائج النهائية مرضية!Good-Manager

نصائح و دروس مستفادة من إدارة المشاريع

حياتنا كلها مشاريع و الحياة دروس.. ولتستفيد من هذه الدروس عليك توثيقها ومراجعتها من الفينة والأخرى…
من توصيات معهد إدارة المشاريع PMI أن تقوم في نهاية كل مشروع بتوثيق الدروس المستفادة Lessons Learned لتستفيد منهم أنت وغيرك في المشاريع المستقبلية, ومهما كان نوع مشروعك (تطبيق لنظام ERP, مشروع بناء أو مشروع تعليم) لا يعتبر مكتملاً إن لم توثق الدروس المستفادة في مرحلة الإغلاق.

كيف تدير اجتماعاً ناجحاً

كمدير مشروع, أو مدير شركة أو مدير لأي كادرٍ بشري, تحتاج الى عقد اجتماعات طارئة و دورية تتابع فيها ما تم وما سيتم مستقبلاً. و حتى تضمن النجاح والفعالية لاجتماعاتك لا بد لك من بعض الأساليب الإدارية لضبطها كي لا تتحول الى مجرد “سوالف” أو ثرثرة لا يفهم المجتمعون فحواها, وقد يُستغل هذاmeeting الاجتماع من بعض الحاضرين في استعراض عضلاته لإبراز حنكته في اكتشاف الأخطاء أو تحوير مسار الموضوع الأساسي وطرح الأفكار التي قد تكون أحياناً جيدة وبَنّاءة, لكن تكتشف بعد فترة أن كل هذا الكلام كان أصبح سراباً ولم يُنفذ شيء على أرض الواقع!

الهياكل التنظيمية في الشركات

هل تعلم أن أسلوب الهيكل التنظيمي في شركتك له دور إداري كبير في نموها؟
هل تعلم أن أحد أسباب طول المهام وتعقيد الإجراءات وبُطئ سير المعاملات ينتج أحياناً بسبب وضع هيكل إداري غير مناسب؟
عادة ما يتم بناء الهيكل التنظيمي للشركات بحسب حجم وطبيعة واستيراتيجية العمل و يؤخذ بعين الاعتبار المتغيرات المؤثرة في الشركة.
هنالك العديد من نماذج الهياكل التنظيمية سأسرد منها الأكثر تداولاً مروراً بمساوئ ومحاسن كل هيكل إداري.
1نموذج الهيكل الوظيفي (Functunal Structure):
وهو النموذج المشهور والمعمول به في أغلب الشركات, ففيه يتم تجميع كل تخصص وظيفي في إدارة واحدة فيكون هناك إدارة مالية واحدة و إدارة مشتريات واحدة و إدارة صيانة واحدة ..الخ, وكل ادارة يندرج تحتها التفرعات المطلوبة.
Fh
مثال عن الهيكل الوظيفي

محاسن استخدام الهيكل الوظيفي