الخطة الاستراتيجية Strategic Plan وأسباب فشل تطبيقها

20 تعليق على ”الخطة الاستراتيجية Strategic Plan وأسباب فشل تطبيقها

  1. الله يكرمك بش مهندس ….. موضوع مهم لأصحاب المناصب الإدارية العليا

    “خطة استراتيجية موجودة بداخل مُغلفٍ فخم ومطبوعةٍ على أوراقٍ فاخرة، ويُفرد لها صفحات على موقع الشركة على الانترنت! لكن للأسف محتواها لم يخرج عن إطار الدُرج الذي يحتويها وما يُطبق منها لا يكاد يُذكر ….”

    كأنك بتتكلم على شركتنا 🙂

  2. أشكرك يا بشمهندس على هذا الموضوع المهم، لكن لعل التخطيط الاستراتيجي والذي من أهم مبادئه تحليل الواقع ومن ثم استقراء المستقبل ووضع الرؤية والأهداف لتتحقق خلال فترة زمنية طويلة نسبياً ربما من 3 سنوات الى 5 سنوات أو أكثر، يواجه صعوابات في عالمنا العربي وحتى في العالم كله وهو صعوبة استقراء المستقبل والتغيير السريع والمتسارع للأحداث فهل سيبقى التخطيط الاستراتيجي مجدي أم هناك ما هو جديد أو يحتاج الى التجديد.
    دمتم بخير

  3. أهلا بك أ.سمير
    الحقيقية، استشراف المستقبل أمر ليس بالسهل خصوصا في ظل غياب الكثير من المتغيرات والمعلومات، لكن هذا لا يمنع بتاتاً من صياغة خطة وأهداف يتم السعي لتحقيقها …
    مهما كان مُخرج وطموح الخطة التي تُنشئها فأنت على الأقل تكون قد أوجدت معياراً تستطيع أن تُحاسب نفسك أو منظمتك عليه وهو أفضل من لا شئ !
    وكما يُقال: من لم يخطط للنجاح، فهو حتماً خطط للفشل

    شكرا لمرورك

  4. اشتقنا لتدويناتك الثمينة يا أبوأسامة ..

    بس رأي صغير لو سمحت: أعتقد إدراج تحليل SWOT في التخطيط التشغيلي مفيد وفعال أكثر منه في التخطيط الاستراتيجي حيث استخدام اسلوب السيناريو أو pfeiffer للتخطيط الاستراتيجي سيكون أكثر فعالية وعمقا

    مجرد رأي
    الله ينفع فيك يا طيب

  5. حياك الله عزيزي أبو يحيى ..
    كما تعلم أن التخطيط التشغلي يأتي بمستوى تحت التخطيط الاستراتيجي ، إذ أن التخطيط التشغلي يجب يُترجِم الخطة الاستراتيجية والتي تُصاغ بوجود أعضاء مجلس الادارة وإلا فإن هنالك فجوة كبيرة ستحصل بين رغبة مجلس الادارة وما يتم على الواقع ومن ثم تفشل الخطة الاستراتيجية!

    عودة الى تحليل SWOT …..
    لا بد من إدراج هذا التحليل في الخطة الاستراتيجية التي تُعتبر دفة القيادة الأولى للمنظمة والتي يتوجب أخذ نقاط القوة والضعف الموجودة داخل المنظمة بعين الاعتبار وكذلك الفرص والتهديد الخارجي وذلك حتى تضمن بناء اهداف الاستراتيجية واقعية.

    وللاستفادة القصوة من مخطط SWOT يجب بعد بناءه أن يُحول الى مصفوفة وتُربط العناصر فيما بينها لمعرفة الاولويات لصياغة الأهداف بشكل صحيح !

    فمثلا… يتوجب التركيز على نقاط الضعف المرتبطة بالتهديدات الخارجية،
    كأن تجد أن من نقاط الضعف في المؤسسة أن “رضى العاملين منخفض ” ومن نقاط التهديد الخارجي أن “هنالك فرص عمل كبيرة في السوق”… وبالتالي يتوجب عليك عند بناء الاستراتيجية بأن تصيغ هدف مثل : “إيجاد بيئة عمل جاذبة”

    وأيضا من المهم التركيز على ربط نقاط القوة مع الفرص كأن تجد مثلاً أن لديك عمالة محترفة ونادرة وهنالك فرص خارجية أن السوق يفتقر لهذه العمالة … وبالتالي يتوجب عليك في صياغة الاستراتيجية التركيز على التسويق لخدماتك أو توسع شريحة عملائك وهكذا…..

    أتوقع أنه من الصعب جدا صياغة خطة استراتيجية دون معرفة وضع الشركة الحالي والتي يكشفها مخطط SWOT

    أشكرك على إثارة هذه النقطة عزيزي 🙂

  6. الاهداف الاستراتيجية يجب ان تحدد بشكل واضح ومرن قابلة للتكيف مع اي ظروف محيطة بالمنظمة لتحقق على اتم وجه .. كذلك توفير الكادر صاحب الخبرة والكافاءة لتحقيق هذه الاهداف

    مشكور علي الموضوع

  7. مشكور يا باش مهندس عالطرح الراقي والجميل
    يعطيك الف عافية

  8. حبذا لو نعرف بعض المؤسسات الخيرية التي طبقت الاستراتيجيات ونجحت فيها وتصور وافي عن هذه الاستراتيجات، حيث من خبرتني الطويلة في المؤسسات الخيريةهي تعاني من ضعف في كل المستويات البنيوية، ولا تكاد تنجح في تطبيق اي استراتيجية، لذا اقترح نموذج مسهل للجمعيات الخيرية يقوم على اهداف مرحلة واضحة قابلة للقياس، لان فرصها كبيرة لكنها مهدورة. للاسف

  9. مقال منسق ومرتب بخطوات سهله وبسيطة . ايصال المعلومة للقارئ اعجبني . تستحقون الشكر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *