إبنِ حياتك وارتقي بذاتك …

36 تعليق على ”إبنِ حياتك وارتقي بذاتك …

  1. اقتنعت بالفكرة , وكلامك منطقي بالفعل, جزالك الله تعالى خيرا استاذ منذر وأتمنى إنك ما تحرمناش من المقالات الهايلة دي
    هعملها وأديك خبر

    متشكر

  2. بارك الله فيك اخ اسامة… كلام جميل ومنطقى وقابل للتطبيق

  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بارك الله فيك يا اخ منذر وجزاك الله كل خير
    من دل على الخير فله اجر فاعله اسال الله ان يوفقك الى الخير والرقي والتميز
    ان شاء الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  4. جزاك الله خيرا أخي منذر فالحقيقة انت انسان متنوع المواهب والاهتمامات ومثال جدير ان يحتزي
    وفقك الله وجزاك خيرا

  5. أعجبنى موضوعك جدا استاذ اسامه.
    بالمناسبه انا لم احضر محاضره للدكتور مريد الكُلاب.
    ولم أرى هذا المقال فى الانترنت حتى الان…
    ولكنى اهتديت لنفس الخطة هذة ولكنى ضفت عليها بعض الادوار، ودعنى اسردهم لسيادتكم كالتالى:
    1- العلاقه مع الخالق عز وجل
    2- العلاقة مع الاسره
    3- العلاقه مع المجتمع (المشاركة فى الانشطة التطوعيه)
    مثال: الاعمال النقابيه التطوعيه – الاشتراك فى حزب من الاحزاب
    4- الجانب الوظيفى
    5- الجانب المالى
    6- الجانب العلمى
    7- الجانب الثقافى ( ثقف نفسك بنفسك واعمل خطة سنوية لعدد الكتب لقرائتهافى جميع المجالات)
    8- جانب المواهب ( طور فى نفسك واكتشف المواهب اللى عندك ونميها كل سنة موهبه نميها)
    9- جانب تطوير الذات ( اعرف عيوبك ومزاياك وطور منها واتعلم كل شوية حاجة جديده)

    هذا وبالله التوفيق
    وشكرا مره اخرى على هذا المقال الاكثر من رائع

  6. بارك الله فيك أخي و صديقي العزيز منذر و انني فخور جدا بك و بافكارك البنائة اتمنى لك التوفيق الدائم ان شاء الله وعندي اضافة لوسمحت ما هي الطريقة الافضل في الحالتين التاليتين : لديك الكثير من الاهداف و الفرص متاحة للعمل و التطوير امامك

    1- هل من الافضل التركيز على عدد اقل من الاهداف و تحقيقها بما يتناسب مع الوقت المتاح لذلك السلبية هنا ان تزيد من احتمال ضياع فرص ممكنة اخرى ام
    2- الافضل العمل بشكل متوازي لعدد اكبر من الفرص و الاهداف و ابقاء باب الفرص الاكثر مفتوحا وهنا السلبية تكمن حسب اعتقادي بمحدوديةالزمن المتاح لاكمال او انتهاز هذه الفرص او المشاريع افدنا جزاك الله كل خير

  7. أهلا بك أخي يمان , وأشكرك على إطرائك…
    تساؤلك مهم جداً وقد يقع المرء بحيرة فعلاً بين ما هو الأولى والأجدر أن يقوم به !
    من وجه نظري كون الفرص متاحة فمن الأولى أن تقوم بوضع جميع أهدافك وترسم خطة سير إنجاز هذه الأهداف (طريقة التنفيذ, كيفية استغلال الفرص, المخاطر, نقاط القوة والضعف … الخ).
    في هذه المرحلة ستتضح أمامك الأمور وسيكون من السهل توضيح أولوية إنجاز هذه الأهداف.
    بعد ذلك ركز على إنجاز أهداف معينة على المدى القريب وهذا من باب, أولى كون الإنسان لا يستطيع توقع أي طارئ يواجهه ولا يضمن انشغاله أو صحته , بل لا يضمن حياته!
    ومن حسنات هذه الطريقة هي امتلاك القدرة العالية على التركيز على جودة الهدف الذي ستسعى إليه.

    الان لنفترض أن واجهتك أي مشكلة في الهدف الحالية الحالي الذي تقوم بتنفيذه , ستتمكن من الإنتقال الى تنفيذ الهدف الثاني بكل سهولة ووضوح
    بارك الله لنا ولك بأوقاتنا 🙂

  8. كل المواضيع اللتي طرحت ممتازةولكن شونسبة التطبيق .السؤال المطروح مين التزم وطبق البرنامج وشعر فعلا انه ارتقى بذاته وفي اي مجال.
    المهم ان نقول ونفعل.

  9. الموضوع جميل ولقد وجدته وأنا أبحث فى الانترنت عن نفس المعنى –

    أريد مزيد من المقالات والدخول أكثر فى كيفية التعامل مع كل جزئيه من هذه الخطه

  10. السلام عليكم ورحمة الله
    بارك الله فيك يأخي , مقال جدأ أعجبني فهو جامع مانع شامل للروح والجسد

  11. أريد المزيد من هذه الدورات على ايميلي:q99999999q@hotmail.com
    أو روابط لمواقع مثيله
    وجراكم الله الف خير

  12. شكرا اخى منزر اسامة على المجهود الجميل و الرائع ليس فقط فى هذا الموضوع و لكن فى كل ما تقدم و جزاك الله كل خير على علمك و على نشر هذا العلم اللهم انفع بنا و بك و بكل مخلص فى كل مجال و فى كل مكان … أمين
    و جزاكم الله كل خير
    م.على الصياد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *